قبل يومين ، انتقل جاري إلى منزل جديد في ولاية أخرى لأسباب شخصية لا مفر منها. انا قريب جدا منهم طفل السيدة خديجة هو أيضا في نفس عمري. لذلك ، شعرت بالبكاء الشديد عندما قالوا لي إن عليهم الانتقال إلى مكان آخر. على الرغم من شعورهم بالحزن ، قالوا إنهم اتصلوا بهم دائمًا عند الشعور بالحنين إلى الوطن.
في مثل هذا اليوم رأيت جارتي الجديدة تدخل المنزل. في البداية شعرت بتوتر شديد لأنني لم أعرفهم بعد. لكن من ناحية أخرى ، فهم ودودون ولطيفون للغاية. قاموا بتوبيخ وتقديم أنفسهم لي بابتسامة حلوة. أشعر بسعادة كبيرة.
مقابل لطفهم أعطيتهم بعض الأشغال اليدوية والطعام. إنهم ممتنون للغاية وممتنون ل معاملتهم بشكل جيد كما أتيحت لي الفرصة للدردشة معهم وأصبحنا أكثر دراية على الرغم من أننا التقينا للتو.
كما علّم الإسلام ، نحن بحاجة إلى خدمة جيراننا جيدًا وبقلب مفتوح. الله سبحانه وتعالى يعطي البركات والسرور لمن يفعل الأعمال الصالحة.
Comments
Post a Comment